الحلقة 62
الله يندم على ما خلق !!!!!!!!
سِفْرُ اَلتَّكْوِينِ
اَلأَصْحَاحُ اَلسَّادِسُ
6فَحَزِنَ اَلرَّبُّ أَنَّهُ عَمِلَ اَلإِنْسَانَ فِي اَلأَرْضِ وَتَأَسَّفَ فِي قَلْبِهِ. 7فَقَالَ اَلرَّبُّ: "أَمْحُو عَنْ وَجْهِ اَلأَرْضِ اَلإِنْسَانَ اَلَّذِي خَلَقْتُهُ: اَلإِنْسَانَ مَعَ بَهَائِمَ وَدَبَّابَاتٍ وَطُيُورِ اَلسَّمَاءِ. لأَنِّي حَزِنْتُ أَنِّي عَمِلْتُهُمْ".
و ندم الرب مرة أخرى في
سِفْرُ الْخُرُوجِ
اَلأَصْحَاحُُ الثَّانِي وَالثَّلاَثُونَ
14فَنَدِمَ الرَّبُّ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي قَالَ إِنَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ.
و مرة أخرى في
سِفْرُ صَمُوئِيلَ الأَوَّلُ
اَلأَصْحَاحُ الْخَامِسُ عَشَرَ
35وَلَمْ يَعُدْ صَمُوئِيلُ لِرُؤْيَةِ شَاوُلَ إِلَى يَوْمِ مَوْتِهِ, لأَنَّ صَمُوئِيلَ نَاحَ عَلَى شَاوُلَ, وَالرَّبُّ نَدِمَ لأَنَّهُ مَلَّكَ شَاوُلَ عَلَى إِسْرَائِيلَ.
بالرغم من أن الله رأى أن ما صنعه حسن قبل ذلك[/color]
سِفْرُ اَلتَّكْوِينِ
اَلأَصْحَاحُ اَلأوَّلُ
25فَعَمِلَ اَللهُ وُحُوشَ اَلأَرْضِ كَأَجْنَاسِهَا وَاَلْبَهَائِمَ كَأَجْنَاسِهَا وَجَمِيعَ دَبَّابَاتِ اَلأَرْضِ كَأَجْنَاسِهَا. وَرَأَى اَللهُ ذَلِكَ أَنَّهُ حَسَنٌ.
27فَخَلَقَ اَللهُ اَلإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اَللهِ خَلَقَهُ. ذَكَراً وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ. 28وَبَارَكَهُمُ اَللهُ وَقَالَ لَهُمْ: "أَثْمِرُوا وَاَكْثُرُوا وَاَمْلأُوا اَلأَرْضَ وَأَخْضِعُوهَا وَتَسَلَّطُوا عَلَى سَمَكِ اَلْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ اَلسَّمَاءِ وَعَلَى كُلِّ حَيَوَانٍ يَدِبُّ عَلَى اَلأَرْضِ". 29وَقَالَ اَللهُ: "إِنِّي قَدْ أَعْطَيْتُكُمْ كُلَّ بَقْلٍ يُبْزِرُ بِزْراً عَلَى وَجْهِ كُلِّ اَلأَرْضِ وَكُلَّ شَجَرٍ فِيهِ ثَمَرُ شَجَرٍ يُبْزِرُ بِزْراً لَكُمْ يَكُونُ طَعَاماً. 30وَلِكُلِّ حَيَوَانِ اَلأَرْضِ وَكُلِّ طَيْرِ اَلسَّمَاءِ وَكُلِّ دَبَّابَةٍ عَلَى اَلأَرْضِ فِيهَا نَفْسٌ حَيَّةٌ أَعْطَيْتُ كُلَّ عُشْبٍ أَخْضَرَ طَعَاماً". وَكَانَ كَذَلِكَ. 31وَرَأَى اَللهُ كُلَّ مَا عَمِلَهُ فَإِذَا هُوَ حَسَنٌ جِدّاً.
ثم يقولون لك أن الله لا يندم[/color]
سِفْرُ العَدَدِ
اَلأَصْحَاحُ الثَّالِثُ وَالعِشْرُونَ
19ليْسَ اللهُ إِنْسَاناً فَيَكْذِبَ وَلا ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هَل يَقُولُ وَلا يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلمُ وَلا يَفِي؟
تعالى الله عما يصفون
سِفْرُ اَلتَّكْوِينِ
اَلأَصْحَاحُ اَلسَّادِسُ
6فَحَزِنَ اَلرَّبُّ أَنَّهُ عَمِلَ اَلإِنْسَانَ فِي اَلأَرْضِ وَتَأَسَّفَ فِي قَلْبِهِ. 7فَقَالَ اَلرَّبُّ: "أَمْحُو عَنْ وَجْهِ اَلأَرْضِ اَلإِنْسَانَ اَلَّذِي خَلَقْتُهُ: اَلإِنْسَانَ مَعَ بَهَائِمَ وَدَبَّابَاتٍ وَطُيُورِ اَلسَّمَاءِ. لأَنِّي حَزِنْتُ أَنِّي عَمِلْتُهُمْ".
و ندم الرب مرة أخرى في
سِفْرُ الْخُرُوجِ
اَلأَصْحَاحُُ الثَّانِي وَالثَّلاَثُونَ
14فَنَدِمَ الرَّبُّ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي قَالَ إِنَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ.
و مرة أخرى في
سِفْرُ صَمُوئِيلَ الأَوَّلُ
اَلأَصْحَاحُ الْخَامِسُ عَشَرَ
35وَلَمْ يَعُدْ صَمُوئِيلُ لِرُؤْيَةِ شَاوُلَ إِلَى يَوْمِ مَوْتِهِ, لأَنَّ صَمُوئِيلَ نَاحَ عَلَى شَاوُلَ, وَالرَّبُّ نَدِمَ لأَنَّهُ مَلَّكَ شَاوُلَ عَلَى إِسْرَائِيلَ.
بالرغم من أن الله رأى أن ما صنعه حسن قبل ذلك[/color]
سِفْرُ اَلتَّكْوِينِ
اَلأَصْحَاحُ اَلأوَّلُ
25فَعَمِلَ اَللهُ وُحُوشَ اَلأَرْضِ كَأَجْنَاسِهَا وَاَلْبَهَائِمَ كَأَجْنَاسِهَا وَجَمِيعَ دَبَّابَاتِ اَلأَرْضِ كَأَجْنَاسِهَا. وَرَأَى اَللهُ ذَلِكَ أَنَّهُ حَسَنٌ.
27فَخَلَقَ اَللهُ اَلإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اَللهِ خَلَقَهُ. ذَكَراً وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ. 28وَبَارَكَهُمُ اَللهُ وَقَالَ لَهُمْ: "أَثْمِرُوا وَاَكْثُرُوا وَاَمْلأُوا اَلأَرْضَ وَأَخْضِعُوهَا وَتَسَلَّطُوا عَلَى سَمَكِ اَلْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ اَلسَّمَاءِ وَعَلَى كُلِّ حَيَوَانٍ يَدِبُّ عَلَى اَلأَرْضِ". 29وَقَالَ اَللهُ: "إِنِّي قَدْ أَعْطَيْتُكُمْ كُلَّ بَقْلٍ يُبْزِرُ بِزْراً عَلَى وَجْهِ كُلِّ اَلأَرْضِ وَكُلَّ شَجَرٍ فِيهِ ثَمَرُ شَجَرٍ يُبْزِرُ بِزْراً لَكُمْ يَكُونُ طَعَاماً. 30وَلِكُلِّ حَيَوَانِ اَلأَرْضِ وَكُلِّ طَيْرِ اَلسَّمَاءِ وَكُلِّ دَبَّابَةٍ عَلَى اَلأَرْضِ فِيهَا نَفْسٌ حَيَّةٌ أَعْطَيْتُ كُلَّ عُشْبٍ أَخْضَرَ طَعَاماً". وَكَانَ كَذَلِكَ. 31وَرَأَى اَللهُ كُلَّ مَا عَمِلَهُ فَإِذَا هُوَ حَسَنٌ جِدّاً.
ثم يقولون لك أن الله لا يندم[/color]
سِفْرُ العَدَدِ
اَلأَصْحَاحُ الثَّالِثُ وَالعِشْرُونَ
19ليْسَ اللهُ إِنْسَاناً فَيَكْذِبَ وَلا ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هَل يَقُولُ وَلا يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلمُ وَلا يَفِي؟
تعالى الله عما يصفون