الخميس، 3 يونيو 2010

هَل هَذِهِ مِنَ الرَّبَّ !


تابع سفر تثنية (10)

هَل هَذِهِ مِنَ الرَّبَّ !

* ( لا تُقْرِضْ أَخَاكَ بِرِباً رِبَا فِضَّةٍ أَوْ رِبَا طَعَامٍ أَوْ رِبَا شَيْءٍ مَا مِمَّا يُقْرَضُ بِرِباً 0 لِلأَجْنَبِيِّ تُقْرِضُ بِرِباً وَلكِنْ لأَخِيكَ لا تُقْرِضْ بِرِباً ( لِماذا ) لِيُبَارِكَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ فِي كُلِّ مَا تَمْتَدُّ إِليْهِ يَدُكَ فِي الأَرْضِ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا ) تثنية (23) 19 ‘ 20

* ( إِذَا أَخَذَ رَجُلٌ امْرَأَةً وَتَزَوَّجَ بِهَا فَإِنْ لمْ تَجِدْ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْهِ لأَنَّهُ وَجَدَ فِيهَا عَيْبَ شَيْءٍ وَكَتَبَ لهَا كِتَابَ طَلاقٍ وَدَفَعَهُ إِلى يَدِهَا وَأَطْلقَهَا مِنْ بَيْتِهِ 0 وَمَتَى خَرَجَتْ مِنْ بَيْتِهِ ذَهَبَتْ وَصَارَتْ لِرَجُلٍ آخَرَ فَإِنْ أَبْغَضَهَا الرَّجُلُ الأَخِيرُ وَكَتَبَ لهَا كِتَابَ طَلاقٍ وَدَفَعَهُ إِلى يَدِهَا وَأَطْلقَهَا مِنْ بَيْتِهِ أَوْ إِذَا مَاتَ الرَّجُلُ الأَخِيرُ الذِي اتَّخَذَهَا لهُ زَوْجَةً 0 لا يَقْدِرُ زَوْجُهَا الأَوَّلُ الذِي طَلقَهَا أَنْ يَعُودَ يَأْخُذُهَا لِتَصِيرَ لهُ زَوْجَةً بَعْدَ أَنْ تَنَجَّسَتْ 0 لأَنَّ ذَلِكَ رِجْسٌ لدَى الرَّبِّ 0 فَلا
تَجْلِبْ خَطِيَّةً عَلى الأَرْضِ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيباً )
تثنية (24) 1 : 4

* الرَّبَّ ( فَأَخْرَجَنَا مِنْ مِصْرَ بِيَدٍ شَدِيدَةٍ وَذِرَاعٍ رَفِيعَةٍ وَمَخَاوِفَ
عَظِيمَةٍ وَآيَاتٍ وَعَجَائِبَ 0 وَأَدْخَلنَا هَذَا المَكَانَ وَأَعْطَانَا هَذِهِ الأَرْضَ أَرْضاً تَفِيضُ لبَناً وَعَسَلاً ) تثنية (26) 8 ‘ 9

* لِلرَّبَّ ( اِطَّلِعْ مِنْ مَسْكَنِ قُدْسِكَ ( سُبْحَانَ اللهِ عَمَا يَصِفون ) مِنَ السَّمَاءِ وَبَارِكْ شَعْبَكَ إِسْرَائِيل وَالأَرْضَ التِي أَعْطَيْتَنَا كَمَا حَلفْتَ
لآِبَائِنَا أَرْضاً تَفِيضُ لبَناً وَعَسَلاً ) تثنية (26) 15

* ( هَذَا اليَوْمَ قَدْ أَمَرَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ أَنْ تَعْمَل بِهَذِهِ الفَرَائِضِ وَالأَحْكَامِ فأحفظ وَاعْمَل بِهَا مِنْ كُلِّ قَلبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ 0 قَدْ وَاعَدْتَ الرَّبَّ اليَوْمَ أَنْ يَكُونَ لكَ إِلهاً وَأَنْ تَسْلُكَ فِي طُرُقِهِ وَتَحْفَظَ فَرَائِضَهُ وَوَصَايَاهُ وَأَحْكَامَهُ وَتَسْمَعَ لِصَوْتِهِ 0 وَوَاعَدَكَ الرَّبُّ اليَوْمَ أَنْ تَكُونَ لهُ شَعْباً خَاصّاً كَمَا قَال لكَ وَتَحْفَظَ جَمِيعَ وَصَايَاهُ
وَأَنْ يَجْعَلكَ مُسْتَعْلِياً عَلى جَمِيعِ القَبَائِلِ التِي عَمِلهَا فِي الثَّنَاءِ وَالاِسْمِ وَالبَهَاءِ وَأَنْ تَكُونَ شَعْباً مُقَدَّساً لِلرَّبِّ إِلهِكَ كَمَا قَال )
تثنية (26) 16 : 19

المسانل المسكتات المسالة الأولى من المسكتات

 المسانل المسكتات المسالة الأولى من المسكتات وأول المسائل المسكتات أنا نسأل النصارى عن هذ ا التوحيد ) 1 ( الذي شرحته والإيمان الذي وصفته ، ه...