يسوع صلب ومات على صليب.
(هذا أحد مرتكزات النصرانية المحرفة) ... كرشنة صلب ومات على الصليب.
(ذكره دوان في كتابه وأيضا كوينيو في كتاب الديانات القديمة)
لما مات يسوع حدثت مصائب متنوعة وانشق حجاب الهيكل من فوق إلى تحت وأظلمت الشمس من الساعة السادسة إلى التاسعة وفتحت القبور وقام كثيرون من القديسين وخرجوا من قبورهم.
(متى الصحاح 22 , ولوقا ايضا) ... لما مات كرشنة حدثت مصائب وعلامات شر عظيم وأحيط بالقمر هالة سوداء وأظلمت الشمس في وسط النهار وأمطرت السماء نارا ورمادا وتأججت نار حامية وصار الشياطين يفسدون في الأرض وشاهد الناس ألوفا من الأرواح في جو السماء يتحاربون صباحا ومساء وكان ظهورها في كل مكان.
(كتاب ترقي التصورات الدينية,ج1,ص71)
وثقب جنب يسوع بحربة.
(أيضا من كتاب دوان السابق,ص282) ... وثقب جنب كرشنة بحربة .
(دوان, ص282)
وقال يسوع لأحد اللصين الذين صلبا معه : الحق أقول لك إنك اليوم تكون معي في الفردوس.
(لوقا , الاصحاح 23,عدد43) ... وقال كرشنة للصياد الذي رماه بالنبلة وهو مصلوب اذهب أيها الصياد محفوفا برحمتي إلى السماء مسكن الآلهة.
(كتاب فشنو برونا ص612)
ومات يسوع ثم قام من بين الأموات.
(إنجيل متى , الاصحاح 28) ... ومات كرشنة ثم قام بين الأموات.
(كتاب العلامة دوان ,ص282)
ونزل يسوع إلى الجحيم.
(دوان 282, وكذلك كتاب إيمان المسيحيين وغيره) ... ونزل كرشنة إلى الجحيم.
(دوان ص282)
وصعد يسوع بجسده إلى السماء وكثيرون شاهدوا الصعود.
(متى الاصحاح 24) ... وصعد كرشنة بجسده إلى السماء وكثيرون شاهدوا الصعود.
(دوان ص282)
ولسوف ياتي يسوع إلى الأرض في اليوم الأخير كفارس مدجج بالسلاح وراكب جواد أشهب وعند مجيئه تظلم الشمس والقمر أيضا وتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم من السماء.
(متى الاصحاح 24) ... ولسوف يأتي كرشنة إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب والقمر وتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم من السماء.
(دوان ,ص282)
ويدين يسوع الأموات في اليوم الأخير.
(متى الاصحاح 24, العدد 31, ورسالة الرومانيين, الاصحاح 14, العدد 10) ... وهو (أي كرشنة) يدين الأموات في اليوم الأخير.
(دوان 283)
ويقولون عن يسوع المسيح أنه الخالق لكل شئ ولولاه لما كان شئ مما كان فهو الصانع الأبدي.
(يوحنا الاصحاح الاول من عدد 1 إلى 3 ورسالة كورنوس الأولى الاصحاح الثامن العدد 6 ورسالة أفسس الاصحاح الثالث , العدد 9) ... ويقولون عن كرشنة أنه الخالق لكل شئ ولولاه لما كان شئ مما كان فهو الصانع الأبدي.
(دوان 282)
يسوع الألف والياء والوسط وآخر كل شئ.
(سفر الرؤيا الاصحاح الأول العدد 8 والاصحاح 23 العدد 13 والاصحاح 31 العدد 6) ... كرشنة الألف والياء وهو الأول والوسط وآخر كل شئ.
(لم يذكر الباحث المرجع, وأعتقد أنه موجود في كتاب دوان)
لما كان يسوع على الأرض حارب الأرواح الشريرة غير مبال في الأخطار التي كانت تكتنفه, وكان ينشر تعاليمه بعمل العجائب والآيات كإحياء الميت وشفاء الأبرص والأصم والأخرس والأعمى والمريض وينصر الضعيف على القوي والمظلوم على ظالمه, وكان الناس يزدحمون عليه ويعدونه إلها.
(انظر الأناجيل والرسائل ترى أكثر من هذا الذي ذكرناه) ... لما كان كرشنة على الأرض حارب الأرواح الشريرة غير مبال بالأخطار التي كانت تكتنفه, ونشر تعاليمه بعمل العجائب والآيات كإحياء الميت وشفاء الأبرص والأصم والأعمى وإعادة المخلوع كما كان أولا ونصرة الضعيف على القوي والمظلوم على ظالمه, وكان إذا ذاك يعبدونه ويزدحمون عليه ويعدونه إلها.
(دوان ,ص283)
كان يسوع يحب تلميذه يوحنا أكثر من بقية التلاميذ.
(يوحنا الاصحاح 13 العدد 23) ... كان كرشنة يحب تلميذه أرجونا أكثر من بقية التلاميذ.
(كتاب بها كافات كيتا)
وبعد ستة أيام أخذ يسوع بطرس ويعقوب ويوحنا أخاه وصعد بهم إلى جبل عال منفردين وتغيرت هيئته قدامهم وأضاء وجهه كالشمس وصارت ثيابه بيضاء كالثلج وفيما هو يتكلم إذا سحابة ظللتهم وصوت من السحابة قائل هذا هو ابني الحبيب الذي سررت له اسمعوا ولما سمع التلاميذ سقطوا على وجوههخم وخافوا جدا.
(متى الاصحاح 17 من عدد 1 إلى 9) ... وفي حضور أرجونا بدلت هيئة كرشنة وأضاء وجهه كالشمس ومجد العلي اجتمع في كرشنة إله الآلهة فأحنى أرجونا رأسه تذللا ومهابة تواضعا وقال باحترام الآن رايت حقيقتك كما أنت وإني أرجو رحمتك يا رب الأرباب فعد واظهر علي في ناسوتك ثانية أنت المحيط بالملكوت.
(كتاب دين الهنود, لمؤلفه مورس ولميس, ص215)
كان يسوع خير الناس خلقا وعلم بإخلاص وغيره وهو الطاهر العفيف مكمل الإنسانية ومثالها وقد تنازل رحمة ووداعة وغسل أرجل التلاميذ وهو الكاهن العظيم القادر ظهر لنا بالناسوت.
(يوحنا الاصحاح 13) ... وكان كرشنة خير الناس خلقا وعلم باخلاص ونصح وهو الطاهر العفيف مثال الإنسانية وقد تنازل رحمة ووداعة وغسل أرجل البرهميين وهو الكاهن العظيم برهما وهو العزيز القادرظهر لنا بالناسوت.
(دين الهنود لمؤلفه مورس ولميس , ص144)
يسوع هو يهوه العظيم القدوس وظهوره في الناسوت سر من أسراره العظيمة الإلهية.
(رسالة تيموثاوس الأولى الاصحاح الثالث) ... كرشنة هو برهما العظيم القدوس وظهوره بالناسوت سر من أسراره العجيبة.
(كتاب فشنو بورانا, ص492, عند شرح حاشية عدد3)
يسوع المسيح الأقنوم الثاني من الثالوث المقدس عند النصارى.
(انظر كافة كتبهم الدينية وكذلك الأناجيل والرسائل, فهذه العقيدة الوثنية أحدى ركائز النصرانية اليوم) ... كرشنة الأقنوم الثاني من الثالوث عند الهنود الوثنيين القائلين بألوهيته.
(موريس ولميس في كتابه المدعو العقائد الهندية الوثنية, ص10)
وأمر يسوع كل من يطلب الإيمان بإخلاص أن يفعل كما يأتي : وأما أنت فمتى صلبت فادخل إلى مخدعك واغلق بابك وصل إلى أبيك الذي في الخفاء فأبوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانية.
(متى الاصحاح 6 العدد 6) ... وأمر كرشنة كل من يطلب الإيمان بإخلاص أن يترك أملاكه وكافة ما يشتهيه ويحبه من مجد هذا العالم ويذهب إلى مكان خال من الناس ويجعل تصوره في الله فقط.
(ديانة الهنود الوثنية ص211)
فإذا كنتم تأكلون أو تشربون أو تفعلون شيئا فافعلوا كل شئ لمجد الله.
(رسالة كورنسوس الأولى الاصحاح العاشر عدد31) ... وقال كرشنة لتلميذه الحبيب أرجونا إنه مهما عملت ومهما أعطيت الفقير ومهما فعلت من الفعال المقدسة الصالحة فليكن جميعه بإخلاص لي أنا الحكيم والعليم ليس لي ابتداء وأنا الحاكم المسيطر والحافظ.
(موريس ولميس في كتابه ديانة الهنود الوثنيين ص212)
من يسوع في يسوع وليسوع كل شئ ن كل شئ كان به و غيره لم يكن شئ مما كان.
(يوحنا الاصحاح الأول من عدد 1 إلى 3) ... قال كرشنة أنا علة وجود الكائنات في كانت وفي تحل وعلي جميع ما في الكون يتكل وفي يتعلق كالؤلؤ المنظوم في خيط.
(موريس ولميس , ديانة الهنود الوثنيين, ص212)
ثم كلمهم يسوع قائلا أنا هو نور العالم من يتبعني فلا يمشي في الظلمة.
(يوحنا الاصحاح 8, العدد 12) ... وقال كرشنة أنا النور الكائن في الشمس والقمر وأنا النور الكائن في اللهب وأنا نور كل ما يضيء ونور الأنوار ليس في ظلمة.
(موريس ولميس في ديانة الهنود الوثنيين, ص213)
قال له يسوع أنا هو الطريق والحق والحياة ليس أحد يأتي الأب الأبي.
(يوحنا الاصحاح 14 العدد6) ... قال كرشنة أنا الحافظ للعالم وربه وملجئه وطريقه.
(دوان, ص 283)
وقال يسوع أنا هو الأول والآخر ولي مفاتيح الهاوية والموت.
(رؤيا يوحنا الاصحاح الأول من عدد 17 إلى 18) ... وقال كرشنة أنا صلاح الصالح وانا الابتداء والوسط والأخير والبدي وخالق كل شئ وأنا فناؤه ومهلكه.
(موريس ولميس وكتابه ديانة الهنود الوثنيي, ص213)
وقال يسوع للفلوج ثق يا بني مغفورة لك خطاياك , يا بني اعطني قلبك والمدينة لا تحتاج إلى شمس ولا إلى قمر ليضيا فيهما الخروف سراجهما.
(متى الاصحاح 9 عدد 2 وسفر الأمثال الاصجاج 23 عدد 26 وسفر الرؤيا الاصحاح 12 العدد23) ... وقال كرشنة لتلميذه الحبيب لا تحزن يا أرجونا من كثرة ذنوبك أنا أخلصك منها فقط ثق بي وتوكل علي واعبدني واسجد لي ولا تتصور أحدا سواي لأنك هكذا تاتي إلي إلى المسكن العظيم الذي لا حاجة فيه لضوء الشمس والقمر الذين نورهما مني.
(موريس ولميس وكتابه ديانة الهنود الوثنيين,ص213)
وبعد هذه الحجج والبراهين, لا يؤمنوا ويصروا على طغيانهم , وإلا فبماذا يفسروا لنا هذا التطابق العجيب بين وثنية الهنود القدامى وبين ما قالوه وافتروه على المسيح عليه السلام كذبا وزورا .
هذا وآخر دعونا أن الحمدلله على نعمة الإسلام سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك.