تابع سفر تثنية (6)
سُبْحَانَ الله 0 موسي كَلِيم الخَالق سُبْحَانهُ أمَلَهُ في الأرض وَالرَّبَّ يُحَسِرَهُ عَليهَا
* ( وَغَضِبَ الرَّبُّ عَليَّ بِسَبَبِكُمْ ( موسي ) وَأَقْسَمَ إِنِّي لا أَعْبُرُ الأُرْدُنَّ وَلا أَدْخُلُ الأَرْضَ الجَيِّدَةَ التِي الرَّبُّ إِلهُكَ يُعْطِيكَ نَصِيباً 0 فَأَمُوتُ أَنَا فِي هَذِهِ الأَرْضِ لا أَعْبُرُ الأُرْدُنَّ 0 وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَعْبُرُونَ
وَتَمْتَلِكُونَ تِلكَ الأَرْضَ الجَيِّدَةَ ) تثنية (4) 21 ، 22
عَدَمْ التَوْحِيد جَزَائهُ 0 الحِرْمَانُ مِنَ الأرض
* ( إِذَا وَلدْتُمْ أَوْلاداً وَأَحفَاداً وَأَطَلتُمُ الزَّمَانَ فِي الأَرْضِ وَفَسَدْتُمْ وَصَنَعْتُمْ تِمْثَالاً مَنْحُوتاً صُورَةَ شَيْءٍ مَا وَفَعَلتُمُ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ إِلهِكُمْ لِإِغَاظَتِهِ 0 أُشْهِدُ عَليْكُمُ اليَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ أَنَّكُمْ
تَبِيدُونَ سَرِيعاً عَنِ الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ الأُرْدُنَّ إِليْهَا
لِتَمْتَلِكُوهَا 0 لا تُطِيلُونَ الأَيَّامَ عَليْهَا بَل تَهْلِكُونَ لا مَحَالةَ )
تثنية (4) 25 ، 26
( أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ الحديد 16 ) صَدَقَ اللهُ العَظيم
* ( وَلأَجْلِ أَنَّهُ أَحَبَّ آبَاءَكَ وَاخْتَارَ نَسْلهُمْ مِنْ بَعْدِهِمْ أَخْرَجَكَ بِحَضْرَتِهِ بِقُوَّتِهِ العَظِيمَةِ مِنْ مِصْرَ 0 لِيَطْرُدَ مِنْ أَمَامِكَ شُعُوباً أَكْبَرَ وَأَعْظَمَ مِنْكَ وَيَأْتِيَ بِكَ وَيُعْطِيَكَ أَرْضَهُمْ نَصِيباً كَمَا فِي هَذَا
اليَوْمِ ) تثنية (4) 37 : 38
* ( وَاحْفَظْ فَرَائِضَهُ وَوَصَايَاهُ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا اليَوْمَ لِيُحْسَنَ إِليْكَ وَإِلى أَوْلادِكَ مِنْ بَعْدِكَ ( لِمَاذا ) وَلِتُطِيل أَيَّامَكَ عَلى الأَرْضِ
التِي الرَّبُّ إِلهُكَ يُعْطِيكَ إِلى الأَبَدِ ) تثنية (4) 40
* ( هَذِهِ هِيَ الشَّهَادَاتُ وَالفَرَائِضُ وَالأَحْكَامُ التِي كَلمَ بِهَا مُوسَى بَنِي إِسْرَائِيل عِنْدَ خُرُوجِهِمْ مِنْ مِصْرَ 0 فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ فِي الجِوَاءِ مُقَابِل بَيْتِ فَغُورَ فِي أَرْضِ سِيحُونَ مَلِكِ الأَمُورِيِّينَ الذِي كَانَ سَاكِناً فِي حَشْبُونَ الذِي ضَرَبَهُ مُوسَى وَبَنُو إِسْرَائِيل عِنْدَ خُرُوجِهِمْ مِنْ مِصْرَ 0 وَامْتَلكُوا أَرْضَهُ وَأَرْضَ عُوجٍَ مَلِكِ بَاشَانَ مَلِكَيِ الأَمُورِيِّينَ اللذَيْنِ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ نَحْوَ شُرُوقِ الشَّمْسِ 0 مِنْ عَرُوعِيرَ التِي عَلى حَافَةِ وَادِي أَرْنُونَ إِلى جَبَلِ سِيئُونَ الذِي هُوَ حَرْمُونُ وَكُل العَرَبَةِ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ نَحْوَ الشُّرُوقِ إِلى بَحْرِ
العَرَبَةِ تَحْتَ سُفُوحِ الفِسْجَةِ ) تثنية (4) 45 : 49
* ( أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ كَمَا أَوْصَاكَ الرَّبُّ إِلهُكَ لِتَطُول أَيَّامُكَ
وَلِيَكُونَ لكَ خَيْرٌ على الأَرْضِ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ )
تثنية (5) 16
* ( فَاحْتَرِزُوا لِتَعْمَلُوا كَمَا أَمَرَكُمُ الرَّبُّ إِلهُكُمْ 0 لا تَزِيغُوا يَمِيناً وَلا يَسَاراً 0 فِي جَمِيعِ الطَّرِيقِ التِي أَوْصَاكُمْ بِهَا الرَّبُّ إِلهُكُمْ تَسْلُكُونَ لِتَحْيُوا ( في الدُنيا أمْ في الآخِرَة ) وَيَكُونَ لكُمْ خَيْرٌ وَتُطِيلُوا
الأَيَّامَ فِي الأَرْضِ التِي تَمْتَلِكُونَهَا ) تثنية (5) 32 ، 33
* ( وَهَذِهِ هِيَ الوَصَايَا وَالفَرَائِضُ وَالأَحْكَامُ التِي أَمَرَ الرَّبُّ إِلهُكُمْ أَنْ أُعَلِّمَكُمْ لِتَعْمَلُوهَا فِي الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا لِتَتَّقِيَ الرَّبَّ إِلهَكَ وَتَحْفَظَ جَمِيعَ فَرَائِضِهِ وَوَصَايَاهُ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا أَنْتَ وَابْنُكَ وَابْنُ ابْنِكَ كُل أَيَّامِ حَيَاتِكَ وَلِتَطُول أَيَّامُكَ ( في الأرض ) فَاسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ وَاحْتَرِزْ لِتَعْمَل لِيَكُونَ لكَ خَيْرٌ وَتَكْثُرَ جِدّاً كَمَا كَلمَكَ الرَّبُّ إِلهُ آبَائِكَ فِي أَرْضٍ تَفِيضُ لبَناً وَعَسَلاً 0 إِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ ( تَوْحِيدِ جَزَائَهُ أرض ) فَتُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ وَمِنْ كُلِّ قُوَّتِكَ وَلتَكُنْ هَذِهِ الكَلِمَاتُ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا اليَوْمَ عَلى قَلبِكَ وَقُصَّهَا عَلى أَوْلادِكَ وَتَكَلمْ بِهَا حِينَ تَجْلِسُ فِي بَيْتِكَ وَحِينَ تَمْشِي فِي الطَّرِيقِ وَحِينَ تَنَامُ وَحِينَ تَقُومُ وَارْبُطْهَا عَلامَةً عَلى يَدِكَ وَلتَكُنْ عَصَائِبَ بَيْنَ عَيْنَيْكَ وَاكْتُبْهَا عَلى قَوَائِمِ أَبْوَابِ بَيْتِكَ وَعَلى أَبْوَابِكَ 0 وَمَتَى أَتَى بِكَ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلى الأَرْضِ التِي حَلفَ لآِبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أَنْ يُعْطِيَكَ إِلى مُدُنٍ عَظِيمَةٍ جَيِّدَةٍ لمْ تَبْنِهَا وَبُيُوتٍ مَمْلُوءَةٍ كُل خَيْرٍ لمْ تَمْلأْهَا وَآبَارٍ مَحْفُورَةٍ لمْ تَحْفُرْهَا وَكُرُومٍ ( لِزُوُم الخَمْر ) وَزَيْتُونٍ لمْ تَغْرِسْهَا وَأَكَلتَ وَشَبِعْتَ 0 فَاحْتَرِزْ لِئَلا تَنْسَى الرَّبَّ الذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ العُبُودِيَّةِ 0 الرَّبَّ إِلهَكَ تَتَّقِي وَإِيَّاهُ تَعْبُدُ وَبِاسْمِهِ تَحْلِفُ لا تَسِيرُوا وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى مِنْ آلِهَةِ الأُمَمِ التِي حَوْلكُمْ 0 لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكُمْ إِلهٌ غَيُورٌ ( سُبْحَانهُ لا يَرْضَي لِعِبَادِهِ أَنْ يَعْبُدُوا غََيْرَهِ ) فِي وَسَطِكُمْ لِئَلا يَحْمَى غَضَبُ الرَّبِّ إِلهِكُمْ عَليْكُمْ فَيُبِيدَكُمْ عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ )
تثنية (6) 1 : 15
* ( وَاعْمَلِ الصَّالِحَ وَالحَسَنَ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ ( لِمَاذا ) لِيَكُونَ
لكَ خَيْرٌ وَتَدْخُل وَتَمْتَلِكَ الأَرْضَ الجَيِّدَةَ التِي حَلفَ الرَّبُّ
لآِبَائِكَ ) تثنية (6) 18
* ( إِذَا سَأَلكَ ابْنُكَ غَداً مَا هِيَ الشَّهَادَاتُ وَالفَرَائِضُ وَالأَحْكَامُ التِي أَوْصَاكُمْ بِهَا الرَّبُّ إِلهُنَا 0 تَقُولُ لاِبْنِكَ كُنَّا عَبِيداً لِفِرْعَوْنَ فِي مِصْرَ فَأَخْرَجَنَا الرَّبُّ مِنْ مِصْرَ بِيَدٍ شَدِيدَةٍ وَصَنَعَ الرَّبُّ آيَاتٍ وَعَجَائِبَ عَظِيمَةً وَرَدِيئَةً بِمِصْرَ بِفِرْعَوْنَ وَجَمِيعِ بَيْتِهِ أَمَامَ أَعْيُنِنَا وَأَخْرَجَنَا مِنْ هُنَاكَ لِيَأْتِيَ بِنَا وَيُعْطِيَنَا الأَرْضَ التِي حَلفَ لآِبَائِنَا فَأَمَرَنَا الرَّبُّ أَنْ نَعْمَل جَمِيعَ هَذِهِ الفَرَائِضَ وَنَتَّقِيَ الرَّبَّ إِلهَنَا لِيَكُونَ ( الأرض ) لنَا خَيْرٌ كُل الأَيَّامِ وَيَسْتَبْقِيَنَا كَمَا فِي هَذَا اليَوْمِ 0 وَإِنَّهُ يَكُونُ لنَا بِرٌّ ( وَيَفِي الرَّبَّ بوَعْدِهِ وَيُعطيهمْ الأرض ) إِذَا حَفِظْنَا
جَمِيعَ هَذِهِ الوَصَايَا لِنَعْمَلهَا أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِنَا كَمَا أَوْصَانَا )
تثنية (6) 20 : 25
* ( مَتَى أَتَى بِكَ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلى الأَرْضِ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا وَطَرَدَ شُعُوباً كَثِيرَةً مِنْ أَمَامِكَ الحِثِّيِّينَ وَالجِرْجَاشِيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالكَنْعَانِيِّينَ وَالفِرِزِّيِّينَ وَالحِوِّيِّينَ وَاليَبُوسِيِّينَ سَبْعَ شُعُوبٍ أَكْثَرَ وَأَعْظَمَ مِنْكَ وَدَفَعَهُمُ الرَّبُّ إِلهُكَ أَمَامَكَ وَضَرَبْتَهُمْ فَإِنَّكَ تُحَرِّمُهُمْ ( أي تحْرقهُمْ بالنَار ) لا تَقْطَعْ لهُمْ عَهْداً وَلا تُشْفِقْ عَليْهِمْ وَلا تُصَاهِرْهُمْ ابْنَتَكَ لا تُعْطِ لاِبْنِهِ وَابْنَتَهُ لا تَأْخُذْ لاِبْنِكَ لأَنَّهُ يَرُدُّ ابْنَكَ مِنْ وَرَائِي فَيَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى فَيَحْمَى غَضَبُ الرَّبِّ عَليْكُمْ وَيُهْلِكُكُمْ سَرِيعاً 0 وَلكِنْ هَكَذَا تَفْعَلُونَ بِهِم تَهْدِمُونَ مَذَابِحَهُمْ وَتُكَسِّرُونَ أَنْصَابَهُمْ وَتُقَطِّعُونَ سَوَارِيَهُمْ وَتُحْرِقُونَ تَمَاثِيلهُمْ بِالنَّارِ
) تثنية (7) 1 : 5
* ( وَمِنْ أَجْلِ أَنَّكُمْ تَسْمَعُونَ هَذِهِ الأَحْكَامَ وَتَحْفَظُونَ وَتَعْمَلُونَهَا يَحْفَظُ لكَ الرَّبُّ إِلهُكَ العَهْدَ وَالإِحْسَانَ اللذَيْنِ أَقْسَمَ لآِبَائِكَ 0 وَيُحِبُّكَ وَيُبَارِكُكَ وَيُكَثِّرُكَ وَيُبَارِكُ ثَمَرَةَ بَطْنِكَ وَثَمَرَةَ أَرْضِكَ قَمْحَكَ وَخَمْرَكَ وَزَيْتَكَ وَنِتَاجَ بَقَرِكَ وَإِنَاثَ غَنَمِكَ عَلى الأَرْضِ التِي أَقْسَمَ
لآِبَائِكَ أَنَّهُ يُعْطِيكَ إِيَّاهَا 0 مُبَارَكاً تَكُونُ فَوْقَ جَمِيعِ الشُّعُوبِ 0
لا يَكُونُ عَقِيمٌ وَلا عَاقِرٌ فِيكَ وَلا فِي بَهَائِمِكَ ) تثنية (7) 12 : 14
وَلا تُوْجَدُ آخِرَة وَلا ثوَابٌ أو عِقابٌ 0
وَجَعَلوهُ بأمْر الرَّبَّ 0 وَلا حَولَ وَلا قوة إلا بالله
* ( جَمِيعَ الوَصَايَا التِي أَنَا أُوصِيكُمْ بِهَا اليَوْمَ تَحْفَظُونَ لِتَعْمَلُوهَا
لِتَحْيُوا ( في الأرض ) وَتَكْثُرُوا وَتَدْخُلُوا وَتَمْتَلِكُوا الأَرْضَ التِي أَقْسَمَ الرَّبُّ لآِبَائِكُمْ ) تثنية (8) 1
* ( وَاحْفَظْ وَصَايَا الرَّبِّ إِلهِكَ لِتَسْلُكَ فِي طُرُقِهِ وَتَتَّقِيَهُ لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ آتٍ بِكَ إِلى أَرْضٍ جَيِّدَةٍ 0 أَرْضِ أَنْهَارٍ مِنْ عُيُونٍ وَغِمَارٍ تَنْبَعُ فِي البِقَاعِ وَالجِبَالِ 0 أَرْضِ حِنْطَةٍ وَشَعِيرٍ وَكَرْمٍ وَتِينٍ وَرُمَّانٍ 0 أَرْضِ زَيْتُونِ زَيْتٍ وَعَسَلٍ 0 أَرْضٌ ليْسَ بِالمَسْكَنَةِ تَأْكُلُ فِيهَا خُبْزاً وَلا يُعْوِزُكَ فِيهَا شَيْءٌ 0 أَرْضٌ حِجَارَتُهَا حَدِيدٌ وَمِنْ جِبَالِهَا تَحْفُرُ نُحَاساً ( حكمَة مِن الرب ) فَمَتَى أَكَلتَ وَشَبِعْتَ تُبَارِكُ الرَّبَّ إِلهَكَ ( لِمَاذا ) لأَجْلِ الأَرْضِ الجَيِّدَةِ التِي أَعْطَاكَ 0 اِحْتَرِزْ مِنْ أَنْ تَنْسَى الرَّبَّ إِلهَكَ وَلا تَحْفَظَ وَصَايَاهُ وَأَحْكَامَهُ وَفَرَائِضَهُ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا اليَوْمَ لِئَلا إِذَا أَكَلتَ وَشَبِعْتَ وَبَنَيْتَ بُيُوتاً جَيِّدَةً وَسَكَنْتَ وَكَثُرَتْ بَقَرُكَ وَغَنَمُكَ وَكَثُرَتْ لكَ الفِضَّةُ وَالذَّهَبُ وَكَثُرَ كُلُّ
مَا لكَ يَرْتَفِعُ قَلبُكَ وَتَنْسَى الرَّبَّ إِلهَكَ الذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ العُبُودِيَّةِ ) تثنية (8) 6 : 14
* ( فَاعْلمِ اليَوْمَ أَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ هُوَ العَابِرُ أَمَامَكَ نَاراً آكِلةً 0 هُوَ يُبِيدُهُمْ وَيُذِلُّهُمْ أَمَامَكَ فَتَطْرُدُهُمْ وَتُهْلِكُهُمْ سَرِيعاً كَمَا كَلمَكَ الرَّبُّ )
تثنية (9) 3
الرَّبَّ يُبيدُ وَيُذِلّ وَيُهْلِكُ 0 لِمَاذا 0 لِكَي يَفوزوا هُمْ بالأرض