؟؟لماذا هُم من جاءوا لقتله وصلبه ، وإهانته وجلده والتعزير والإستهزاء به قبلها ، وحاولوا أكثر من مره قبلها القبض عليه ويهرب منهم ، ويخرج من بينهم ويختفي لقدرته على ذلك لأنها من مُعجزاته؟؟
؟؟هل حدد المسيح طريقة تنفيذ خطة الله والكيفيه التي يجب أن تتم بها بهذه الطريقه المشينه والمُزريه ، وهذه الميته اللعينه ، أم أنه ترك الأمر لصالبيه وقاتليه ليُنفذوها بطريقه يُحددوها هُم وكيفما شاءوا؟؟
؟؟لماذا لم يهرب المسيح والتلاميذ مُسبقاً ، والجمع مُقبل عليهم بالمشاعل والمصابيح والوقت ليلاً ، ومن السهل رؤيتهم وسماع صوتهم ، والسيوف والعصي بأيديهم ، إذا كانوا في بُستان ، والإنتظار حتى تم القبض على المُعلم ، وورد في الاناجيل أن المُعلم قال لهم عندما رأى الجمع لننطلق أي لنهرب ، ثُم هربوا كُلهم بعد ذلك ، أو لجأوا لمكانٍ ما ؟؟
؟؟؟؟ كيف قطع بُطرس الأُذن اليمنى لعبد رئيس الكهنه دون سطو السيف على الكتف أو العنق أو جانب ألرأس ، أم أن على ذراعه كوابح abs ؟؟؟؟
؟؟ الا تدل مُحاولة هرب يوحنا وهو يرتدي ملحفه على عُريٍ ، عندما حاول أحد الجنود ألإمساك به ، فخرجت الملحفه بيده ، وفر يوحنا عارياً أنه هو والتلاميذ كانوا في حالة نوم في بيت وليس في بُستان ؟؟
؟؟ هل كانت قُبلة يهوذا من الضرورة بمكان ، ولا يمكن التعرف على المسيح إلا بها وكأنه نكره وغير معروف ؟؟
؟؟ أليس في قول المسيح ليهوذا الأستخريوطي أبقبله تُسلم إبن ألإنسان ، عتاب وتأنيب وتحسر، واتهام لهذا النبي الشُجاع بالجبن ، والتذلل لهذا الشرير الخائن الواشي ولمن معه ، ولا وجود للكفاره المزعومه ؟؟
؟؟ أوليس في قول المسيح للجمع الذي أقبل عليه " كأنه على لص خرجتم بسيوفٍ وعصي لتأخذوني أيضاً عتاب وتأنيب ، وطلب للرحمه والرأفه والتذلل لهم ، ولا وجود لخطه لله للكفاره وحمل الخطايا والذنوب ، وفي هذه الحاله وسابقتها أمرٌ يتم بغير إرادته وهو مُكرهٌ عليه ، وبادرهم بعتابه لهم لثنيهم عنه ؟؟
؟؟ ما هو السبب في بقاء من سيُصلب طيلة الوقت وهو يُحقق معه ، من جميع الأطراف إما أنه لا يُجاوب ، أو يقول أنتم تقولون ، وهل هذه صفات المسيح الذي إتصف بالشجاعه في مواجهة أُمه بكاملها ولوحده ، فلم يكُن في لحظه من اللحظات جباناً ، أو يخاف من أي قول لهم وبوجوههم وعلى الملأ ؟؟
؟؟ حدوث ظُلمة الشمس والظُلمه على الأرض كُلها كما ورد في الأناجيل من الساعه السادسه وحتى الساعه التاسعه ، أي لمُدة ثلاث ساعات(من خروج روح المصلوب) ، عندما قيل أنه فارق الحياه ، أين هي مذكوره في كُتب التاريخ وكُتب الامم على الأرض غير ما أوردته الأناجيل أو مؤرخ يهودي واحد أخذها من الأناجيل ، أو أنهُ صديق لبولص ، أو على الأقل اين خبرها حول اوُرشليم(القُدس) في بيت لحم أو الناصره ، وهل لا يوجد بشر على الكُره الأرضيه ومؤرخون وشُعراء ورواه حتى يُسجلوا هذه الواقعه المُرعبه ، والتي ستكون من الصدمه والرُعب بشكل لا يوصف على كُل الكائنات على الأرض ، بما فيهُم البشر ، ولن تستطيع البشريه نسيانها والحديث عنها ، وهي سابقه كونيه فريده من نوعها ، غير من كتبوا الأناجيل وجهزوها ، أم أنه إلقاءُ كذبٍ على عواهله ، وعلى الكُل تصديق هذه الخُرافه ، وهي فريه فجه ومُقرفه ، إلا إذا كانت هذه الظُلمه هي ظُلمة الشرك والكفر بالله الذي سيجلبه بولص وأتباعه على النصارى بعد المسيح ؟؟
؟ إذا كان كسر الساق لا بُد منه ليموت المصلوب ، من يُثبت أن المصلوب الثالث قد مات دون كسر ساقه ، أو من يُثبت أن عدم كسر ساقه كان مُخطط له لئلا يموت لربما عُرف من هو لمن همه أمره ، وبيلاطس إستغرب موته دون كسر ساقه ؟
؟؟؟ ما هو الإثبات أن من على الصليب كان قد مات ، وخاصةً أنه لم تُكسر ساقه ، لماذا لم تُكسر ساقُه للتأكيد على موته ، بينما كُسرت سيقان المصلوبان الآخران ليؤكد موتهما ، لماذا لا يكون في غيبوبه مثلاً ، والغيبوبه تستمر لساعات أو يوم أو يومان يتم الإفاقه بعدها ، والغيبوبه مؤكده للمصلوب لما ذاق من عذاب وضرب وجلد ، وربما تم بعدها إخراجه من القبر ومُداواته ، ولما لا يكون عدم كسر ساق المصلوب مُخطط لهُ ؟؟
؟؟ ألم يكفي 3 ساعات من الظلمه إن لم تكُن أكثر ، هذا إذا حدثت هذه الظُلمه وهي لم تحدُث ، وهي لن تحدُث لأن موت شرير وخائن وواشي على الصليب كيهوذا لا تحدُث ظُلمه لأجله ، وهي كذبه تجعل كُل ما هو مكتوب في الأناجيل تحت المجهر لإثبات صحته ، لفك من على الصلبان ، وتهريبهم ، أو فك من تم الإدعاء أنه المسيح واستبداله بشخص آخر أو مُجسم مثلاً ، والظُلمه والمُده إن حدثت وهي كذبه عجيبه(لأن البشرية لم تذكرها ولم تتحدث عنها) ، على الأقل اليهود الذين حدثت عليهم ، كافيه لتنفيذ أي شيء ؟؟
؟؟ إنشقاق حجاب الهيكل إلى نصفين من فوق إلى أسفل إذا حدثت وهي لم تحدُث ، لأن الخائن يهوذا لا ينشق هيكل حُزناً عليه ، أين ورد في كُتب وتاريخ اليهود ، وهو هيكلهم ؟؟
؟تزلزل الأرض وإنشقاق الصخور وتفتح القبور ، وقيام الكثير من القديسين الراقدين ، وكيف عُرف أنهم قديسين ، أين خبر هذه الزلزله ، وأين ذهبت الصخور التي إنشقت ، ليراها الناس الآن كمُعجزه ، لإثبات تلك الواقعه ، أين خبر كُل ذلك غير الأناجيل التي أُعدت لذلك؟
؟؟ لماذا تحدث ظُلمه وينشق حجاب الهيكل ، وتتزلزل الأرض ، وتتشقق الصخور ، ويخرج القديسين من قبورهم ، في لحظات سعاده وفرح لخلاص البشر ، وغُفران خطيئة آدم ، هل حدثت فاجعه وإلا إذا كان الذي حدث مُحزن ومُفجع وفيه ظُلم وغضب من الله على ما حدث ؟؟
؟ كيف خرج القديسين من قبورهم في سابقه تاريخيه ، ومن رآهم عندما دخلوا المدينه ، ولم يُسجل هذا الحدث عند اليهود وهُم من حدث عندهم ، ومن أعاد لهم الحياه ، وكيف عُرف أنهم قديسون ، أم أنهم هُم تكلموا وأخبروا عن أنفسهم ؟
؟؟؟ اليس خروج القديسين من قبورهم ، ودخولهم المدينه هذا إذا حدث ، وهي لم تحدث وهي كذبه اُخرى ، اليس هذا قيام من بين الأموات ، قد سجلوا فيها سبق على قيام المسيح من الأموات ، وبطريقه مُعجزيه أكثر ، وبعد موتهم مُده طويله وزوال أجسادهم ، هذا إذا قاموا أو قام المسيح من الأموات ؟؟؟
؟؟ ما السر في طلب الحراسه على المدفون والقبر ، وإبعاد تلاميذه ومُحبيه ووالدته عن المكان ؟؟
؟؟؟ من أزال الختم الروماني عن القبر ، ومن أزال الحجر وفتح القبر؟؟؟
؟؟؟؟ من هو يحي المعمدان الثاني وهو من ستر عورة المسيح والبسه ، إذا كان هو من قام من القبر ؟؟؟؟
؟؟؟؟؟ من أمر بإخلاء الحراسه عن القبر قبل إنتهاء مُدتها ، ومن رتب الكفن ؟؟؟؟؟
؟؟ من سرق جسد المصلوب من القبر ، وقام بترتيب الكفن ؟؟
؟؟ من شنق يهوذا وهو ميت ودحرجه ، بعد أن سرق جُثته من القبر ، وخرجت أمعاءُه من بطنه نتيجة دحرجته ، ليُغطي على إختفاءه نتيجة وقوع الشبه للمسيح عليه ؟؟
؟؟ هل تم إنقاذ يهوذا وإخراجه من القبرمثلاً ، بعد أن لم يمت على الصليب ، ودُفن على أنه ميت ، وندم بعد أن أفاق وشنق نفسه وسقط وأنشق نصفين وخرجت أمعاءُه من بطنه ، بعد أن أعاد الرشوه التي قبضها ، علماً بأن ندمه هذا لم تُذكر إلا في إنجيلٍ واحد هو متى ، وأنه شنق نفسه لم يرد في الاناجيل الأُخرى ، بل ورد في أعمال الرُسل ، والإثنتان فيهما شك بصدقهما ، فهما تُكملان بعضهما للتغطيه على إختفاء يهوذا للأبد من يوم القبض على المصلوب ؟؟
؟؟؟ فمن البس وستر عورة المسيح بعد أن قام ، هذا إذا كان قد قام من الأموات ، وترك الكفنَ خلفه مُرتباً ؟؟؟
هذه أسئله بحاجه لإجابات