س151 : ما الذي قاله يسوع بشأن إحضار أنثى الحِمار ؟
جـ : في متى (21 : 1 – 2) : (قال لهما حلا الأتان والجحش وأتيا بهما) .
"ولما قربوا من أورشليم وجاءوا إلى بيت فاجي عند جبل الزيتون حينئذ أرسل يسوع تلميذين قائلاً لهما : اذهبا إلى القرية التى أمامكما ، فللوقت تجدان أَتاناً مربوطة وجحشًا معها فحلاهما وأتيانى بهما".
ولكن في لوقا ( 19 : 29 – 31 ) : (قال لهما حلا الجحش وأتيا به) :
"وإذ قرب من بيت فاجي وبيت عنيا عند الجبل الذي يُدعى جبل الزيتون أرسل اثنين من تلاميذه . قائلاً : اذهبا إلى القرية التى أمامكما وحين تدخلانها تجدان جحشاً مربوطاً لم يجلس عليه أحد من الناس قط فحلاه وأتيا به" .
س152 : ما الذي ركبه يسوع وهو متوجه إلى أورشليم ؟ .
جـ : في مرقس ( 11 : 7 ) : (ركب الجحش) :
"فأتيا بالجحش إلى يسوع وألقيا عليه ثيابهما فجلس عليه" .
ولكن في متى (21 : 7 ) : (ركب الأتان والجحش معاً) :
"وأتيا بالأتان والجحش ووضعا عليهما ثيابهما فجلس عليهما" .
س153 : مَن الذي طلب من يسوع أن يجلس ابنا زبدي معه في الآخرة ؟
جـ : في متى (20 : 20 – 21 ) : (التي طلبت أم ابني زبدي) .
"حينئذ تقدمت إليه أم ابني زبدي مع ابنيها وسجدت وطلبت منه شيئاً فقال لها : ماذا تريدين ؟ قالت له : قل أن يجلس ابناي هذان ، واحد عن يمينك والآخر عن اليسار في ملكوتك" .
لكن في مرقس (10 : 35 – 37 ) : (اللذان طلبا هما ابنا زبدي) :
"وتقدم إليه يعقوب ويوحنا ابنا زبدي قائلين : يا معلم نريد أن تفعل لنا كل ما طلبنا فقال لهما : ماذا تريدان أن أفعل لكما ؟ فقالا له : أعطنا أن نجلس ، واحد عن يمينك والآخر عن يسارك في مجدك" .
س154 : ما هي الاختلافات في قصة تطهير الهيكل وشجرة التين ؟ .
جـ : القصة في متى ( 21 : 12 – 20 ) : (تطهير الهيكل قبل المرور على شجرة التين والحادثتان في يومين ... ) :
"ودخل يسوع إلى هيكل الله وأخرج جميع الذين كانوا يبيعون ويشترون في الهيكل ... ثم تركهم وخرج خارج المدينة إلى بيت عنيا وبات هناك . وفي الصبح إذ كان راجعاً إلى المدينة جاع . فنظر شجرة تين على الطريق وجاء إليها فلم يجد فيها شيئاً إلا ورقاً فقط . فقال لها : لا يكن منك ثمر بعد إلى الأبد فيبست التينة في الحال" .
ولكن اختلف مرقس (11 : 11 – 20 ) : (حادثة شجرة التين قبل تطهير الهيكل وفي نفس اليوم) :
"لما خرجوا من بيت عنيا جاع . فنظر شجرة التين من بعيد عليها ورق وجاء لعله يجد فيها شيئاً فلما جاء إليها لم يجد شيئاً إلا ورقًا ؛ لأنه لم يكن وقت التين . فأجاب يسوع وقال لها : لا يأكل أحد منك ثمراً بعدُ إلى الأبد وكان تلاميذه يسمعون . وجاءوا إلى أورشليم ولما دخل يسوع الهيكل ابتدأ يُخرج الذين كانوا يبيعون ويشترون في الهيكل وقلب موائد الصيارفة وكراسي باعة الحمام ... ولما صار المساء خرج إلى خارج المدينة وفي الصباح ... رأوا التينة قد يبست من الأصول" .
يلاحظ : 1 – في متى : يبحث يسوع عن ثمر شجر التين ويلعنها فيبست الشجرة في نفس اليوم وفي الحال ، لكن في مرقس : لعن الشجرة في يوم ويبست في يوم ثانٍ .
2 – لماذا بحث يسوع عن التين في غير وقته ؟ وما ذنب التينة إذا كان يسوع جائعًا في غير وقتها ولعنها ؟ ولماذا لم يعلم يسوع بوجود ثمر بشجرة التين وهم يزعمون أنه إله ؟! .
س155 : متى تربص الكتبة ورؤساء الكهنة بيسوع ليقتلوه ؟
جـ : في مرقس (11 : 15– 18 ) : (أثناء وجوده في الهيكل) :
"ولما دخل يسوع الهيكل ابتدأ يُخرج الذين كانوا يبيعون ... وسمع الكتبه ورؤساء الكهنة فطلبوا كيف يهلكونه لأنهم خافوه إذ بُهت الجمع كله من تعليمه" .
لكن في يوحنا (11 : 47 – 53 ) : (قبل الذهاب إلى الهيكل ، وبعد إحيائه العازر : يوحنا 11 : 44) :
"فجمع رؤساء الكهنة والفريسيون مجمعاً وقالوا : ماذا نصنع فإن هذا الإنسان يعمل آيات كثيرة ... فمن ذلك اليوم تشاوروا ليقتلوه".
س156 : متى ولماذا قرر اليهود قتل المسيح ؟ .
جـ : يوحنا (5 : 15 – 18 ) : (القرار بعدما أبرأ المسيح إنسانًا يوم السبت) :
"فمضى الإنسان وأخبر اليهود أن يسوع هو الذى أبرأه . ولهذا كان اليهود يطردون يسوع ويطلبون أن يقتلوه لأنه عمل هذا في سبت ... بل قال أيضاً إن الله أبوه معادلاً نفسه بالله" .
وفي يوحنا ( 7 : 1 ) :
"وكان يسوع يتردد بعد هذا في الجليل ؛ لأنه لم يرد أن يتردد في اليهودية لأن اليهود كانوا يطلبون أن يقتلوه" .
لكن يوحنا ( 11 : 43 – 44 ) ، (53 – 54 ) : (القرار بعد إحياء المسيح لعازر) :
"ولما قال هذا صرخ بصوت عظيم لعازر هلم خارجاً فخرج الميت ... فقال لهم يسوع : حلوه ودعوه يذهب ... فمن ذلك اليوم تشاوروا ليقتلوه فلم يكن يسوع أيضاً يمشي بين اليهود علانية" .
س157 : كيف كان حال يسوع عندما أقبل عليه رؤساء الكهنة لمناقشته ؟ .
جـ : في مرقس ( 11 : 27 ) : (كان يمشي في الهيكل ولم يذكر التعليم) :
بينما في متى (21 : 23 ) : (كان واقفاً أو جالساً يعلّم في الهيكل) :
"ولما جاء إلى الهيكل تقدم إليه رؤساء الكهنة وشيوخ الشعب وهو يعلّم" .
س158 : ما هي الاختلافات في مثَل صاحب الكَرم والكرامين الذي ذكره يسوع لرؤساء الكهنة ؟ .
جـ : في متى (21 : 33 – 41) :
"اسمعوا مثلاً آخر : كان إنسان رب بيت غرس كَرمًا وأحاطه بسياج وحفر فيه معصرة وبنى برجاً وسلمه إلى كرامين وسافر . ولما قرب وقت الإثمار أرسل عبيده إلى الكرامين ليأخذ أثماره . فأخذ الكرامون عبيده وجلدوا بعضاً وقتلوا بعضاً ورجموا بعضاً . ثم أرسل أيضاً عبيداً آخرين أكثر من الأولين . ففعلوا بهم كذلك . فأخيراً أرسل إليهم ابنه قائلاً : يهابون ابني وأما الكرامون فلما رأوا الابن قالوا فيما بينهم : هذا هو الوارث هلموا نقتله ونأخذ ميراثه فأخذوه وأخرجوه خارج الكرم وقتلوه . فمتى جاء صاحب الكرم ماذا يفعل بأولئك الكرامين . قالوا له : أولئك الأردياء يهلكهم هلاكاً ردياً ويسلم الكرم إلى كرامين آخرين يعطونه الأثمار في أوقاتها" .
وفي مرقس (12 : 1 – 9 ) :
"وابتدأ يقول لهم بأمثال إنسان غرس كرماً وأحاطه بسياج وحفر حوض معصرة وبنى برجاً وسلمه إلى كرامين وسافر . ثم أرسل إلى كرامين في الوقت عبداً ليأخذ من الكرامين من ثمر الكرم . فأخذوه وجلدوه وأرسلوه فارغاً . ثم أرسل إليهم أيضاً عبداً آخر . فرجموه وشجوه وأرسلوه مهانًا . ثم أرسل أيضاً آخر . فقتلوه . ثم آخرين كثيرين فجلدوا منهم بعضاً وقتلوا بعضاً . فإذ كان له أيضاً ابن واحد حبيب إليه أرسله أيضاً إليهم أخيراً قائلاً : إنهم يهابون ابني ولكن أولئك الكرامين قالوا فيما بينهم : هذا هو الوارث هلموا نقتله فيكون لنا الميراث . فأخذوه وقتلوه وأخرجوه خارج الكرم . فماذا يفعل صاحب الكرم يأتي ويهلك الكرامين ويعطي الكرم إلى آخرين ؟" .
وفي لوقا ( 20 : 9 – 16 ) :
"وابتدأ يقول للشعب هذا المثل : إنسان غرس كرماً وسلمه إلى كرامين وسافر زمانًا طويلاً . وفي الوقت أرسل إلى الكرامين عبداً لكي يعطوه من ثمر الكرم . فجلده الكرامون وأرسلوه فارغاً. فعاد وأرسل عبداً آخر . فجلدوا ذلك أيضاً وأهانوه وأرسلوه فارغاً ثم عاد فأرسل ثالثاً . فجرحوا هذا أيضاً وأخرجوه فقال صاحب الكرم : ماذا أفعل ؟ . أرسل ابني الحبيب . لعلهم إذا رأوه يهابون. فلما رآه الكرامون تآمروا فيما بينهم قائلين : هذا هو الوارث . هلموا نقتله لكى يصير لنا الميراث . فأخرجوه خارج الكرم وقتلوه فماذا يفعل بهم صاحب الكرم . يأتي ويهلك هؤلاء الكرامين ويعطي الكرم لآخرين ؟ . فلما سمعوا قالوا : حاشا" .
س159 : مَن الذين أرسلهم صاحب الكرم في المرة الأولى ؟ .
جـ : في متى : أرسل عبيده - وفي مرقس : أرسل عبداً - وفي لوقا : أرسل عبداً
س160 : ماذا فعل بهم الكرامون ؟ .
جـ : في متى : جلدوا بعضهم وقتلوا بعضهم ورجموا بعضهم - وفي مرقس : جلدوه وأرسلوه فارغاً - وفي لوقا : جلدوه وأرسلوه فارغاً .
س161 : مَن الذين أرسلهم صاحب الكرم في المرة الثانية ؟
جـ : في متى : أرسل عبيداً أكثر - وفي مرقس : أرسل إليهم عبداً آخر- وفي لوقا : أرسل عبداً آخر .
س162 : ماذا فعل بهم الكرامون ؟
جـ : في متى : فعلوا بهم مثل سابقيهم - وفي مرقس : فرجموه وشجوه وأرسلوه مهاناً - وفي لوقا : فجلدوه وأهانوه وأرسلوه فارغاً .
س163 : مَن الذين أرسلهم صاحب الكرم في المرة الثالثة ؟ .
جـ : في متى : أرسل إليهم ابنه - وفي مرقس : أرسل إليهم آخر - وفي لوقا : أرسل إليهم ثالثاً .
س164 : ماذا فعل بهم الكرامون ؟ .
جـ : في متى : أخذوه خارج الكرم وقتلوه - وفي مرقس : قتلوه – وفي لوقا : جرحوه وأخرجوه .
س165 : مَن الذين أرسلهم صاحب الكرم في المرة الرابعة ؟ .
جـ : في متى : انتهت الرسل - وفي مرقس : مازال يرسل فأرسل آخرين كثيرين - وفي لوقا : أرسل ابنه
س166 : ماذا فعل بهم الكرامون ؟ .
جـ : في متى : لا يوجد أحد - وفي مرقس : جلدوا بعضهم وقتلوا بعضهم – وفي لوقا : قتلوه .
س167 : مَن الذين أرسلهم صاحب الكرم في المرة الخامسة ؟ .
جـ : في متى : انتهت الرسل – وفي مرقس : أرسل ابنه – وفي لوقا : انتهت الرسل .
س168 : أين قتلوا ابن صاحب الكرم ؟
جـ : في متى أخذوه خارج الكرم وقتلوه – وفي مرقس : أخذوه وقتلوه ثم أخرجوه خارج الكرم – وفي لوقا : أخرجوه خارج الكرم وقتلوه .
س169 : ماذا قال رؤساء الكهنة ردًّا على المثل الذي قاله يسوع عن خيانة الكرامين ؟ .
جـ : في متى سألهم يسوع : ماذا يفعل بأولئك الكرامين ؟ قالوا له : أولئك الأردياء يهلكهم هلاكاً رديا ويسلم الكرم إلى كرامين آخرين يعطونه الأثمار في أوقاتها
لكن في مرقس سأل يسوع : فماذا يفعل صاحب الكرم ؟ أجاب يسوع على هذا السؤال : يأتي ويهلك الكرامين ويعطي الكرم إلى آخرين .
وفي لوقا سأل يسوع : فماذا يفعل بهم صاحب الكرم . يأتي ويهلك هؤلاء الكرامين ويعطي الكرم لآخرين ؟ فلما سمعوا (أجابوا) قالوا : حاشا .
س170 : كيف ارتحل المسيح إلى أورشليم منتصراً متجهاً إلى الهيكل ؟ .
جـ : يُفهم من متى (20 : 17 – 29 ) ، (21 : 1 – 11 ) أنه ارتحل من أريحا إلى أورشليم .
ولكن يفهم من يوحنا (11 : 1 – 6 ) ، ( 12 : 1 – 9 ) : أنه ارتحل من بيت عنيا وبات فيها ثم جاء إلى أورشليم .
س171 : هل تحدثت المرأة الكنعانية مع يسوع قبل السجود له ليشفى ابنتها المجنونة ؟
جـ : يقول متى ( 15 : 21 – 26 ) : (تحدثت معه ولم يجبها بكلمة) :
"وإذا امرأة كنعانية خارجة من تلك التخوم صرخت إليه قائلة : ارحمني يا سيد يا ابن داود ابنتي مجنونة جداً . فلم يجبها بكلمة . فتقدم تلاميذه وطلبوا إليه قائلين : اصرفها لأنها تصيح وراءنا . فأجاب وقال : لم أُرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة . فأتت وسجدت له قائلة : يا سيد أعنّى فأجاب وقال : ليس حسنًا أن يؤخذ خبز البنين ويُطرح للكلاب ... " .
لكن مرقس (7 : 25 – 27 ) : (لم تحدثه بشىء) .
"لأن امرأة كان بابنتها روح نجس سمعت به فأتت وخرت عند قدميه. وكانت الامرأة أممية وفى جنسها فينيقية سورية. فسألته أن يخرج الشيطان من ابنتها ، وأما يسوع فقال لها : دعى البنين أولا يشبعون لأنه ليس حسنا أن يؤخذ خبذ البنين ويطرح للكلاب . . ."
س172 : متى سجدت المرأة الكنعانية ليسوع ؟ .
جـ : في مرقس (7 :25 – 27 ) :
"لأن امرأة كان بابنتها روح نجس سمعت به فأتت وخرت عند قدميه . وكانت الامرأة أممية وفي جنسها فينيقية سورية. فسألته أن يخرج الشيطان من ابنتها وأما يسوع فقال لها : دعي البنين أولاً يشبعون لأنه ليس حسناً أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب ...".
سجدت قبل أن تصرخ باكية وتسأله أن يشفي ابنتها .
لكن متى (15 :21 –26 ) : يقول إنها سجدت متأخرة بعد أن سألته أن يشفي ابنتها .
س173 : أين ذهب يسوع وتلاميذه بعد معجزة السبع خبزات والسمك ؟ وكم عدد الآكلين
جـ : في متى (15: 36– 39 ) : (إلى تخوم مجدل ، وعدد الآكلين أربعة آلاف ما عدا النساء والأولاد) :
"وأخذ السبع خبزات والسمك وشكر وكسر وأعطى تلاميذه والتلاميذ أعطوا الجمع . فأكل الجميع وشبعوا ثم رفعوا ما فضل من الكسر سبعة سلال مملوءة . والآكلون كانوا أربعة آلاف رجل ما عدا النساء والأولاد . ثم صرف الجموع وصعد السفينة وجاء إلى تخوم مجدل" .
لكن في مرقس (8 : 6 – 10) : (إلى تخوم دلمانوثة ، وعدد الآكلين نحو أربعة آلاف) :
"وأخذ السبع خبزات وشكر وكسر وأعطى تلاميذه ليقدموا فقدموا إلى الجمع وكان معهم قليل من صغار السمك . فبارك وقال أن يقدموا هذه أيضاً . فأكلوا وشبعوا ثم رفعوا فضلات الكسر سبعة سلال . وكان الآكلون نحو أربعة آلاف ثم صرفهم وللوقت دخل السفينة مع تلاميذه وجاء إلى نواحي دلمانوثة" .
س174 : هل عقوبة الزنى القتل ؟ .
جـ : في اللاويين (20 : 10 – 11 ) : (عقوبة الزنا القتل) :
"وإذا زنى رجل مع امرأة فإذا زنى مع امرأة قريبة فإنه يقتل الزاني والزانية ، وإذا اضطجع رجل مع امرأة أبيه فقد كشف عورة أبيه . إنهما يُقتلان كلاهما . دمهما عليهما" .
أما في يوحنا (8 : 3 – 11) : (العقوبة القول لها لا تخطئي) :
"وقدم إليه الكتبة والفريسيون امرأة أمسكت في زنا . ولما أقاموها في الوسط . قالوا له : يا معلم هذه المرأة أُمسكت وهي تزني في ذات الفعل وموسى في الناموس أوصانا أن مثل هذه تُرجم فماذا تقول أنت ... وقال لهم : مَن كان منكم بلا خطية فليرمِها أولاً بحجر ... فقال لها يسوع : ولا أنا أدينك . اذهبي ولا تخطئي أيضاً" .
- خالفت رسالة يسوع الناموس - وهي الكتب الخمسة الأولى لموسى في العهد القديم - لكونها ليست للقضاء أو لسن التشريعات ومخالفة تشريعات العهد القديم .
في لوقا (12 : 13 – 14):
"وقال له واحد من الجمع : يا معلم قل لأخي أن يقاسمني الميراث. فقال له : يا إنسان مَن أقامني عليكما قاضياً أو مقسماً ؟!" .
س175 : هل شرب الشيء السام لا يميت االنصراني كما قال المسيح ؟ .
جـ : في مرقس (16 : 16– 18 ) : يؤكد المسيح أن كل مَن يؤمن به لا تؤثر فيه السموم ، فهل هذا معقول ؟! :
"مَن آمن واعتمد خلص ومَن لم يؤمن يدن . وهذه الآيات تتبع المؤمنين . يُخرجون الشياطين باسمي ويتكلمون بألسنة جديدة . يحملون حيات وإن شربوا شيئاً مميتاً لا يضرهم ويضعون أيديهم على المرضى فيبرأون" .