تقرأ قول الله تعالى "كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ" ؟ .. فقلت بلى ولكني أقول لك .. إنهم لن يؤمنوا .. قال الهاتف "إن عليك إلا البلاغ ولتقم عليهم الحجة" .. ألم تقرأ قول الله تعالى "لِيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَنْ صِدْقِهِمْ وَأَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا أَلِيمًا" .. قم .. قم .. واحتسب الأجر عند الله... تفكرت قليلا .. وقلت لنفسي .. بما و كيف ستبدأ مع هؤلاء القوم؟! فالضباب عندهم شديد .. حتى إنهم لم يعودوا يروا من النور شيئا .. مع ان أشعته واضحة لكل ذي عينين ولكل ذي عقل .. إلا انهم يصرون على الوقوف في الضباب الذي غطى على كل شيئ أمامهم وخلفهم وفوقهم وتحتهم وعن ايمانهم وعن شمائلهم .. والطامة انهم قد تقوقعوا لا يريدون الخروج ليبصروا النور بل يصرون على جذب الجهال إلى الظلمة التي هم فيها قابعون.
- هل ستبدأ معهم بأن المسيح ليس هو الله المتجسد؟ من أقواله هو وتلاميذه والمؤمنون به .. و أن التجسد فكرة وثنية وجدت عند قدماء المصريين في حورس و عند الهندوس في كرشنا؟.
- أم هل ستبدأ معهم بأنه لا تثليث ولا ثالوث في عقيدة المسيح عليه السلام ..؟ بل توحيد وحب وإخلاص لله وحده. من أقواله هو وتلاميذه والمؤمنون به و أن التثليث فكرة وثنية وجدت عند قدماء المصريين في حورس و ايزيس و اوزوريس و في آمون رع .. و عند الهندوس في براهمة و كرشنا و فشنا؟.
- أم هل ستبدأ معهم بأن المسيح هو عبد الله و رسوله؟ .. أيضا .. من أقواله هو وتلاميذه والمؤمنون به.
- أم هل ستبدأ معهم .. من الكتاب المقدس .. بأن الله تعالى لم يتخذ ولدا و لم يكن له شريك في الملك و أن فكرة أن يتخذ الإله ولدا كانت موجودة منذ قديم الزمان عند اليونانيين و اتخاذهم ايسوس ابنا للإله زيوس؟
- أم هل ستبدأ معهم .. بأن المسيح ابن مريم لم يصلب و لم يقتل؟ .. وانه لا حقيقة لعقيدة الفداء التي يؤمنون بها وأن الله تعالى كف أيدي الكفار من بني إسرائيل عنه ورفعه إليه؟ وبأنه لو أن المسيح كان قد قتل لكان من الأنبياء الكذبة كما يقول الكتاب المقدس؟ و أن فكرة صلب الإله هذه عقيدة و ثنية كانت موجودة عند الهندوس و قد تمثلت في صلب كرشنا إله الهندوس؟
- أم هل ستبدأ معهم بأن المسيح لم يتكلم أبدا عن الخطيئة (اللعنة) الأزلية .. والتي يؤمنون بها .. والتي نتجت عن أكل آدم من الشجرة .. كما ألفها و أقنعهم بها بولس الفريسي؟ الذي كثيرا ما حذر منه المسيح عليه السلام .. وأن الابن لا يحمل من ذنب أبيه .. وأن البار لايعاقب باثم الشرير؟
- أم هل ستبدأ معهم بوصف أناجيلهم للمسيح ابن مريم عليه السلام بأنه ابن زنى كما في متى 1 : 25 ومن نسل زنى كما في انجيل متى بل و وصفه بأوصاف لا يمكن أن يوصف بها صعلوك و أنه صار ملعونا لأجل بولس؟
- أم هل ستبدأ معهم .. بأنهم تقولوا على المسيح ابن مريم انه تنبأ بالباطل بنبؤات لم تحدث وبهذا يتهمونه بأنه من الأنبياء الكذبة و أنه قد سب الأنبياء جميعا و وصفهم باللصوص و السراق؟
- أم هل ستبدأ معهم بافتراءاتهم على الله ووصفه بأنه خروف و دودة و لبوة و أنه يستخدم أقبح الألفاظ حين يغضب ثم يندم عليها بعد ذلك .. و نحله أوصاف لا تليق أبدا بالله العظيم العزيز؟
- أم هل ستبدأ معهم بافتراءاتهم على أنبياء الله و وصفهم بالسكارى و باللصوص و الكذبة و الزناة والقتلة بل .. وعبدة الأصنام؟
- أم هل ستبدأ معهم بذكر صفات بولس ومن الكتاب المقدس والتي لا يمكن بحال من الأحوال أن تنطبق على رسول من رسل المسيح .. بل والتي تثبت انه مسيح كاذب ولذلك مات مذبوحا سنة 67 ميلادية؟
- أم هل ستبدأ معهم بذكر النسخ المتعددة و التي تختلف في عدد الأسفار و كذلك التناقضات
- هل ستبدأ معهم بأن المسيح ليس هو الله المتجسد؟ من أقواله هو وتلاميذه والمؤمنون به .. و أن التجسد فكرة وثنية وجدت عند قدماء المصريين في حورس و عند الهندوس في كرشنا؟.
- أم هل ستبدأ معهم بأنه لا تثليث ولا ثالوث في عقيدة المسيح عليه السلام ..؟ بل توحيد وحب وإخلاص لله وحده. من أقواله هو وتلاميذه والمؤمنون به و أن التثليث فكرة وثنية وجدت عند قدماء المصريين في حورس و ايزيس و اوزوريس و في آمون رع .. و عند الهندوس في براهمة و كرشنا و فشنا؟.
- أم هل ستبدأ معهم بأن المسيح هو عبد الله و رسوله؟ .. أيضا .. من أقواله هو وتلاميذه والمؤمنون به.
- أم هل ستبدأ معهم .. من الكتاب المقدس .. بأن الله تعالى لم يتخذ ولدا و لم يكن له شريك في الملك و أن فكرة أن يتخذ الإله ولدا كانت موجودة منذ قديم الزمان عند اليونانيين و اتخاذهم ايسوس ابنا للإله زيوس؟
- أم هل ستبدأ معهم .. بأن المسيح ابن مريم لم يصلب و لم يقتل؟ .. وانه لا حقيقة لعقيدة الفداء التي يؤمنون بها وأن الله تعالى كف أيدي الكفار من بني إسرائيل عنه ورفعه إليه؟ وبأنه لو أن المسيح كان قد قتل لكان من الأنبياء الكذبة كما يقول الكتاب المقدس؟ و أن فكرة صلب الإله هذه عقيدة و ثنية كانت موجودة عند الهندوس و قد تمثلت في صلب كرشنا إله الهندوس؟
- أم هل ستبدأ معهم بأن المسيح لم يتكلم أبدا عن الخطيئة (اللعنة) الأزلية .. والتي يؤمنون بها .. والتي نتجت عن أكل آدم من الشجرة .. كما ألفها و أقنعهم بها بولس الفريسي؟ الذي كثيرا ما حذر منه المسيح عليه السلام .. وأن الابن لا يحمل من ذنب أبيه .. وأن البار لايعاقب باثم الشرير؟
- أم هل ستبدأ معهم بوصف أناجيلهم للمسيح ابن مريم عليه السلام بأنه ابن زنى كما في متى 1 : 25 ومن نسل زنى كما في انجيل متى بل و وصفه بأوصاف لا يمكن أن يوصف بها صعلوك و أنه صار ملعونا لأجل بولس؟
- أم هل ستبدأ معهم .. بأنهم تقولوا على المسيح ابن مريم انه تنبأ بالباطل بنبؤات لم تحدث وبهذا يتهمونه بأنه من الأنبياء الكذبة و أنه قد سب الأنبياء جميعا و وصفهم باللصوص و السراق؟
- أم هل ستبدأ معهم بافتراءاتهم على الله ووصفه بأنه خروف و دودة و لبوة و أنه يستخدم أقبح الألفاظ حين يغضب ثم يندم عليها بعد ذلك .. و نحله أوصاف لا تليق أبدا بالله العظيم العزيز؟
- أم هل ستبدأ معهم بافتراءاتهم على أنبياء الله و وصفهم بالسكارى و باللصوص و الكذبة و الزناة والقتلة بل .. وعبدة الأصنام؟
- أم هل ستبدأ معهم بذكر صفات بولس ومن الكتاب المقدس والتي لا يمكن بحال من الأحوال أن تنطبق على رسول من رسل المسيح .. بل والتي تثبت انه مسيح كاذب ولذلك مات مذبوحا سنة 67 ميلادية؟
- أم هل ستبدأ معهم بذكر النسخ المتعددة و التي تختلف في عدد الأسفار و كذلك التناقضات